من منشوراتي عالفيسبوك
والعصا الجامدة -يا بنية - في يد النبي إذ ألقاها تحولت -بإذن من الله - إلي حيةٍ حية .. وتلقفت في جوفها ما بدا حيًا حولها من جنسها .. فما منعها سحر الساحرين ولا حجزها مُلك المتكبرين .
وشاهد السحرة حالها فشهدوا بإعجازها ..
وخرّوا وسجدوا لله الذي أمرها .. وآمنوا بقدرته وسلموا بتوحيده وعظمته...
فأعيذك يا بنية من السحرة وسحرهم وفعلهم ونفثهم وشرهم .. فلا تحبينهم فالله لا يحبهم ولا يحب أفعالهم.
فاحفظي عني
...
عالجنا بالقصة قضية السحر ومفهومه وحكمه في مقابل المعجزة ومعناها وعظمتها
القصة مهم تقديمها من هذه الزاوية خصوصا مع انتشار السحر ومشاهده في كرتون الأطفال
في الصور نشاط ثابت مع نهاية كل قصة نقدمها
مبعرفش ارسم .. بس بتكون جلسة لطيفة جدا فبنحرص عليها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق